الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه الكرام الطيبين ........... اما بعـــــــــــــــد ،،
تعلمنا فى الجيش كيف تعرف ان تصد الضربة قبل ان تبدأ بالهجوم ، وطريقة حساب ما ان كنت خسرت او ربحت المعركه ... لكن اول مرة فى حياتي ارى مباراة تقبل القسمه على اتنين ، هما الكيان الصهيوني كطرف وحركة حماس طرف ثاني ، اسرائيل ارهبت وقتلت نساء واطفال غزة وهذا ليس بغريب عن اليهود المغضوب عليهم ونجحت فى تجارب السلاح على ابناء غزة وجتاحت المدينه وعرفت مكان اطلاق الصواريخ ( صواريخ ) واما الطرف الثاني حركة حماس اليد الثانيه لايران احفاد المجوس عباد النار قديما والشيعه الضالين حديثا فقد نجحت ايران فى تأكيد انها تملك شوكة فى خصر اسرائيل مع وجود حزب الله فى لبنان ،،،،،،،،،،،،، لكن هنا ،،،
كم تساوي صرخت ام على اطفالها الذين قتلوا فى القصف الاسرائيلي ، وكم تساوي صرخت طفل على والديه واخوته بعد ان اصبح يتيما ،،،، للاسف قليل من يقدر تلك الصرخه وهذه الدموع ، والله لا يرفع لنا وجه بعد اليوم ونسائنا يذوقون شتي انواع العذاب ،،، عندما كنا جنود كنا مثل الآلات العسكريه متنا او نحيا ليست مشكله لاننا رجال اذا قتلنا فى معركه يكون هناك ايضا عدد من الجنود فى الطرف الآخر وخسائر وعليه يتم تحقيق المكاسب والخسائر ،،،،،
اما فى غزة كسب كل الاطراف وخسر اهل غزة كل شيئ الاهل والبيوت وربحو الحزن الاسود الذى خيم عليهم ويكرمهم بمزيد من الآسى والألم ،،،،، لله ضرك يا بيت المقدس وصبراً آل غزة ( حتى اذا جاء وعد الآخرة ليسوؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا) صدق الله العظيم ,,,
تعلمنا فى الجيش كيف تعرف ان تصد الضربة قبل ان تبدأ بالهجوم ، وطريقة حساب ما ان كنت خسرت او ربحت المعركه ... لكن اول مرة فى حياتي ارى مباراة تقبل القسمه على اتنين ، هما الكيان الصهيوني كطرف وحركة حماس طرف ثاني ، اسرائيل ارهبت وقتلت نساء واطفال غزة وهذا ليس بغريب عن اليهود المغضوب عليهم ونجحت فى تجارب السلاح على ابناء غزة وجتاحت المدينه وعرفت مكان اطلاق الصواريخ ( صواريخ ) واما الطرف الثاني حركة حماس اليد الثانيه لايران احفاد المجوس عباد النار قديما والشيعه الضالين حديثا فقد نجحت ايران فى تأكيد انها تملك شوكة فى خصر اسرائيل مع وجود حزب الله فى لبنان ،،،،،،،،،،،،، لكن هنا ،،،
كم تساوي صرخت ام على اطفالها الذين قتلوا فى القصف الاسرائيلي ، وكم تساوي صرخت طفل على والديه واخوته بعد ان اصبح يتيما ،،،، للاسف قليل من يقدر تلك الصرخه وهذه الدموع ، والله لا يرفع لنا وجه بعد اليوم ونسائنا يذوقون شتي انواع العذاب ،،، عندما كنا جنود كنا مثل الآلات العسكريه متنا او نحيا ليست مشكله لاننا رجال اذا قتلنا فى معركه يكون هناك ايضا عدد من الجنود فى الطرف الآخر وخسائر وعليه يتم تحقيق المكاسب والخسائر ،،،،،
اما فى غزة كسب كل الاطراف وخسر اهل غزة كل شيئ الاهل والبيوت وربحو الحزن الاسود الذى خيم عليهم ويكرمهم بمزيد من الآسى والألم ،،،،، لله ضرك يا بيت المقدس وصبراً آل غزة ( حتى اذا جاء وعد الآخرة ليسوؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا) صدق الله العظيم ,,,