من طرف زيكو الإثنين ديسمبر 29, 2008 7:13 amتحت شعار "لا بديل عن الفوز".. يخوض الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي مباراة هامة مع الترسانة في المباراة المؤجلة بين الفريقين من الأسبوع ال 12 للدوري العام باستاد القاهرة الدولي.. تقام المباراة في السادسة مساء.. يحتل الأهلي المركز السادس برصيد 20 نقطة في حين يتذيل الشواكيش الجدول برصيد 12 نقطة.
ويعتبر الجهاز الفني للأهلي بقيادة البرتغالي مانويل جوزيه أن جميع المباريات المؤجلة الخمس مع الترسانة والاسماعيلي والزمالك وطلائع الجيش وحرس الحدود التي غاب عنها بسبب ارتباطاته في دوري أبطال افريقيا ثم بطولة العالم الخامسة للأندية.
ويشعر جوزيه بالخوف من شبح الاجهاد الذي قد يصيب اللاعبين بعد أداء ما يقرب من 9 مباريات خلال هذا الشهر سواء في الكأس أو مؤجلات الدوري.
وخرج الأهلي بعدة مكاسب من المباراة ضد الكروم في الكأس أهمها مصالحة جماهيره والاطمئنان علي حالة البدلاء خاصة أحمد حسن فرج وحسين علي والخروج من الحالة النفسية السيئة التي مر بها الفريق.
وقرر المدير الفني العودة إلي تشكيلته المعتادة والدفع بالعناصر الأساسية لأهمية المباريات المقبلة للفريق في الدوري المصري ومن ثم فإنه سيستعين بكل من أحمد فتحي ومحمد بركات ومحمد أبو تريكة والحارس أمير عبدالحميد الذين غابوا عن مباراة كأس مصر لوجهة نظر فنية.
وانهالت الاصابات علي لاعبي الفريق حيث تعرض سيد معوض بعد اصابته بإجهاد في منشأ الحوض وعضلات البطن. الأمر الذي جعل الجهاز الفني يفضل عدم مشاركته في المران خوفاً من تفاقم الإجهاد. وهو ما قد يجعله يغيب عن مباريات الفريق المقبلة.. كما سيغيب عن اللقاء ايضا الأنجولي جيلبرتو بسبب غيابه عن تدريبات الفريق طوال الفترة الماضية.
ومن المتوقع أن يدخل جوزيه اللقاء بتشكيل مكون من أمير عبدالحميد وامامه الثلاثي وائل جمعة وأحمد السيد وشادي محمد وأحمد فتحي يساراً ومحمد بركات يميناً وحسام عاشور وأحمد حسن كمحوري ارتكاز علي أن يقود الهجوم فلافيو وأسامة حسني ومن تحتهما محمد أبو تريكة.
علي الجانب الآخر.. يحاول الترسانة بقيادة محمد عمر المدير الفني الخروج من كبوته سريعاً والخروج بأي نتيجة إيجابية للهروب من منطقة الخطر والقاع خاصة وأن الجهاز الفني يري أن الفترة المقبلة صعبة خاصة وأن تلك المباراة هي آخر مباراة له في الدور الأول للدوري.
استعد الترسانة بمعسكر خاص بعد الفوز الأخير علي الزرقا في مسابقة الكأس وحاول معالجة الأخطاء التي وقع فيها اللاعبون خاصة عدم الارتداد السريع للاعبي الوسط عند فقد الكرة وتحقيق التوازن بين خطي الدفاع والهجوم بالتأمين الدفاعي واحكام الرقابة اللصيقة علي مكمن الخطورة في صفوف المنافس المتمثلة في فلافيو وأبو تريكة واحكام السيطرة عليهما وتضييق المساحات علي وسط ملعب الشياطين.
قرر محمد عمر المدير الفني للفريق الحفاظ علي التشكيل الذي خاض به الفريق مباراته أمام الزرقا حيث سيتم استبعاد هاني حسن الظهير الأيمن بعد مشاكله المتعددة علي أن يكون الاعتماد بصورة أساسية علي عاهد عبدالمجيد ومجدي عطوة وأحمد حسن استاكوزا بالاضافة إلي الحارس جواو رافائيل.
وانهالت الوعود من قبل مجلس الإدارة بصرف مكافآت خاصة في حالة تحقيق نتيجة إيجابية وذلك لتحفيز اللاعبين وتشجيعهم علي التألق في تلك المباراة وعدم الرهبة من قوة المنافس.
ويعتبر الجهاز الفني للأهلي بقيادة البرتغالي مانويل جوزيه أن جميع المباريات المؤجلة الخمس مع الترسانة والاسماعيلي والزمالك وطلائع الجيش وحرس الحدود التي غاب عنها بسبب ارتباطاته في دوري أبطال افريقيا ثم بطولة العالم الخامسة للأندية.
ويشعر جوزيه بالخوف من شبح الاجهاد الذي قد يصيب اللاعبين بعد أداء ما يقرب من 9 مباريات خلال هذا الشهر سواء في الكأس أو مؤجلات الدوري.
وخرج الأهلي بعدة مكاسب من المباراة ضد الكروم في الكأس أهمها مصالحة جماهيره والاطمئنان علي حالة البدلاء خاصة أحمد حسن فرج وحسين علي والخروج من الحالة النفسية السيئة التي مر بها الفريق.
وقرر المدير الفني العودة إلي تشكيلته المعتادة والدفع بالعناصر الأساسية لأهمية المباريات المقبلة للفريق في الدوري المصري ومن ثم فإنه سيستعين بكل من أحمد فتحي ومحمد بركات ومحمد أبو تريكة والحارس أمير عبدالحميد الذين غابوا عن مباراة كأس مصر لوجهة نظر فنية.
وانهالت الاصابات علي لاعبي الفريق حيث تعرض سيد معوض بعد اصابته بإجهاد في منشأ الحوض وعضلات البطن. الأمر الذي جعل الجهاز الفني يفضل عدم مشاركته في المران خوفاً من تفاقم الإجهاد. وهو ما قد يجعله يغيب عن مباريات الفريق المقبلة.. كما سيغيب عن اللقاء ايضا الأنجولي جيلبرتو بسبب غيابه عن تدريبات الفريق طوال الفترة الماضية.
ومن المتوقع أن يدخل جوزيه اللقاء بتشكيل مكون من أمير عبدالحميد وامامه الثلاثي وائل جمعة وأحمد السيد وشادي محمد وأحمد فتحي يساراً ومحمد بركات يميناً وحسام عاشور وأحمد حسن كمحوري ارتكاز علي أن يقود الهجوم فلافيو وأسامة حسني ومن تحتهما محمد أبو تريكة.
علي الجانب الآخر.. يحاول الترسانة بقيادة محمد عمر المدير الفني الخروج من كبوته سريعاً والخروج بأي نتيجة إيجابية للهروب من منطقة الخطر والقاع خاصة وأن الجهاز الفني يري أن الفترة المقبلة صعبة خاصة وأن تلك المباراة هي آخر مباراة له في الدور الأول للدوري.
استعد الترسانة بمعسكر خاص بعد الفوز الأخير علي الزرقا في مسابقة الكأس وحاول معالجة الأخطاء التي وقع فيها اللاعبون خاصة عدم الارتداد السريع للاعبي الوسط عند فقد الكرة وتحقيق التوازن بين خطي الدفاع والهجوم بالتأمين الدفاعي واحكام الرقابة اللصيقة علي مكمن الخطورة في صفوف المنافس المتمثلة في فلافيو وأبو تريكة واحكام السيطرة عليهما وتضييق المساحات علي وسط ملعب الشياطين.
قرر محمد عمر المدير الفني للفريق الحفاظ علي التشكيل الذي خاض به الفريق مباراته أمام الزرقا حيث سيتم استبعاد هاني حسن الظهير الأيمن بعد مشاكله المتعددة علي أن يكون الاعتماد بصورة أساسية علي عاهد عبدالمجيد ومجدي عطوة وأحمد حسن استاكوزا بالاضافة إلي الحارس جواو رافائيل.
وانهالت الوعود من قبل مجلس الإدارة بصرف مكافآت خاصة في حالة تحقيق نتيجة إيجابية وذلك لتحفيز اللاعبين وتشجيعهم علي التألق في تلك المباراة وعدم الرهبة من قوة المنافس.
