مع احترامي لكل الآراء في أزمة نادي الزمالك ماذا لو سألنا أنفسنا بصدق وموضوعية ما هي مواصفات مجلس الإنقاذ المطلوب بقوة لقيادة النادي؟! أرد وأقول لابد أن يكونوا من الجيل الجديد لاسيما وأن معظم القيادات السابقة أكل عليها الدهر وشرب كما نقول في الحكم والأمثال.. ولن ننسي أن كل القيادات السابقة ساهمت بشكل مباشر في حدوث تلك النكسة التي يشهدها النادي.
طب سؤال ثان هل النادي في أمس الحاجة لإجراء الانتخابات في تلك الظروف القاسية وهل ستفرز تلك الانتخابات المجلس الذي سيمتلك القدرة علي معالجة كل الأمراض التي يعاني منها النادي؟!
بالطبع الإجابة في غاية الصعوبة لأن أخطر أنواع الانتخابات هي التي تجري في مثل تلك الظروف السيئة ولن تحقق هدفها بإفراز عناصر صالحة أو قادرة علي قيادة النادي وتخرجه من النفق بل الكهف المظلم الذي يعيش فيه الزملكاوية حالياً!! يعني المطلوب وبقوة مجلس معين لمدة سنة برضاء الجميع حتي يمهد الأرض لإجراء انتخابات في ظروف طبيعية بعيداً عن هذا الجو الفاسد الملبد بالغيوم والمطامع والمؤامرات.
طب سؤال آخر.. هل ما يحدث في الزمالك وسوء نتائج الفريق وانهيار المعنويات بهذا الشكل المخجل وراءه مؤامرة من بعض رجال الأعمال أو حتي الشخصيات الكبيرة لتمهيد الأرض لهم خلال الانتخابات المقبلة؟!
للإجابة عن هذا السؤال يجب اتهام نجوم الزمالك بخيانة الفانلة البيضاء وصدور قرار بالقبض عليهم وتحويلهم للنيابة الرياضية للتحقيق معهم!!
أعزائي القراء التساؤلات عديدة من أجل أن نصل للحقيقة وتنصلح أحوال هذا الصرح الشامخ الذي سقط بفعل فاعل ولهذا لابد أن نعاود السؤال مرة أخري ونقول هل يستمر الحال علي ما هو عليه حتي موعد الانتخابات ووقتها يجلس الزملكاوية علي أطلال النادي يتباكون علي أحوالهم ويندبون حظهم؟! الإجابة في غاية البساطة لماذا لا نلعب بالورقة الأخيرة خلال الشهور الثلاثة المتبقية ويتم الدعوة لعقد أكبر مؤتمر للمصالحة الوطنية عفواً الزملكاوية بدعوة أطراف الصراع جميعا وقيادات جميع الفصائل المتناحرة والمتصارعة علي الحكم في البيت الأبيض ولكن نعرفهم بالاسم لوضع حد لهذا الانهيار بداية من جبهة السلطة التعينية!! ويمثلها محمد عامر ومن قبله عباس و"حماس يا زمالك" ويمثلها مرتضي منصور وكتائب درويش وألوية اسماعيل سليم وإذا نجحوا في الوصول لاتفاق فهذا يعني أنهم حقا يحبون هذا النادي وينتمون إليه بصدق بعيدا عن المصالح أو أي مطامع!!
السؤال الأخير لماذا لا نعطي الفرصة للوجوه الجديدة من أجل تشكيل مجلس إدارة يصلح ما أفسده السابقون؟!
هناك بالفعل العديد من القيادات الشابة في الزمالك حققت نجاحات باهرة في حياتها العملية وتحتل مناصب مرموقة وبعيداً عن المجاملة هناك أيمن يونس ومعه قائمة العضوية وتضم هاني العتال وكريم حسن شحاتة وأحمد جلال قبل هذا وذاك حازم إمام وخالد رفعت وخالد الغندور بل هناك ايضا من الفنانين الزملكاوية من يريد فعلا المساهمة في الإنقاذ بأي وسيلة وأذكر سامي العدل وهاني شاكر.. ومطلوب قيادة مستقبلية جديدة شابة لم يسبق لها الدخول في تشكيلات سابقة بأي مجالس إدارات علي سبيل التغيير ومحاولة بناء زمالك جديد من أجل الأجيال المقبلة وكل المخاوف أن يؤدي هذا التشابك والانقسام لتقسيم النادي ودخوله في لعبة خارطة الطريق!!
طب سؤال ثان هل النادي في أمس الحاجة لإجراء الانتخابات في تلك الظروف القاسية وهل ستفرز تلك الانتخابات المجلس الذي سيمتلك القدرة علي معالجة كل الأمراض التي يعاني منها النادي؟!
بالطبع الإجابة في غاية الصعوبة لأن أخطر أنواع الانتخابات هي التي تجري في مثل تلك الظروف السيئة ولن تحقق هدفها بإفراز عناصر صالحة أو قادرة علي قيادة النادي وتخرجه من النفق بل الكهف المظلم الذي يعيش فيه الزملكاوية حالياً!! يعني المطلوب وبقوة مجلس معين لمدة سنة برضاء الجميع حتي يمهد الأرض لإجراء انتخابات في ظروف طبيعية بعيداً عن هذا الجو الفاسد الملبد بالغيوم والمطامع والمؤامرات.
طب سؤال آخر.. هل ما يحدث في الزمالك وسوء نتائج الفريق وانهيار المعنويات بهذا الشكل المخجل وراءه مؤامرة من بعض رجال الأعمال أو حتي الشخصيات الكبيرة لتمهيد الأرض لهم خلال الانتخابات المقبلة؟!
للإجابة عن هذا السؤال يجب اتهام نجوم الزمالك بخيانة الفانلة البيضاء وصدور قرار بالقبض عليهم وتحويلهم للنيابة الرياضية للتحقيق معهم!!
أعزائي القراء التساؤلات عديدة من أجل أن نصل للحقيقة وتنصلح أحوال هذا الصرح الشامخ الذي سقط بفعل فاعل ولهذا لابد أن نعاود السؤال مرة أخري ونقول هل يستمر الحال علي ما هو عليه حتي موعد الانتخابات ووقتها يجلس الزملكاوية علي أطلال النادي يتباكون علي أحوالهم ويندبون حظهم؟! الإجابة في غاية البساطة لماذا لا نلعب بالورقة الأخيرة خلال الشهور الثلاثة المتبقية ويتم الدعوة لعقد أكبر مؤتمر للمصالحة الوطنية عفواً الزملكاوية بدعوة أطراف الصراع جميعا وقيادات جميع الفصائل المتناحرة والمتصارعة علي الحكم في البيت الأبيض ولكن نعرفهم بالاسم لوضع حد لهذا الانهيار بداية من جبهة السلطة التعينية!! ويمثلها محمد عامر ومن قبله عباس و"حماس يا زمالك" ويمثلها مرتضي منصور وكتائب درويش وألوية اسماعيل سليم وإذا نجحوا في الوصول لاتفاق فهذا يعني أنهم حقا يحبون هذا النادي وينتمون إليه بصدق بعيدا عن المصالح أو أي مطامع!!
السؤال الأخير لماذا لا نعطي الفرصة للوجوه الجديدة من أجل تشكيل مجلس إدارة يصلح ما أفسده السابقون؟!
هناك بالفعل العديد من القيادات الشابة في الزمالك حققت نجاحات باهرة في حياتها العملية وتحتل مناصب مرموقة وبعيداً عن المجاملة هناك أيمن يونس ومعه قائمة العضوية وتضم هاني العتال وكريم حسن شحاتة وأحمد جلال قبل هذا وذاك حازم إمام وخالد رفعت وخالد الغندور بل هناك ايضا من الفنانين الزملكاوية من يريد فعلا المساهمة في الإنقاذ بأي وسيلة وأذكر سامي العدل وهاني شاكر.. ومطلوب قيادة مستقبلية جديدة شابة لم يسبق لها الدخول في تشكيلات سابقة بأي مجالس إدارات علي سبيل التغيير ومحاولة بناء زمالك جديد من أجل الأجيال المقبلة وكل المخاوف أن يؤدي هذا التشابك والانقسام لتقسيم النادي ودخوله في لعبة خارطة الطريق!!